على الرغم من بغضي للعبة السياسة وما تجنيه متابعة أخبارها علينا من صداع وارتفاع في ضغط الدم .. وعلى الرغم من مشقة الانتظار في طوابير انتخابات مجلس الشعب اليوم .. وأياً كانت نتيجة فرز الأصوات .. فإنه لا شيء يضاهي القشعريرة التي سرت في أنحاء جسدي بعد إدلائي بصوتي ، وشعوري بالنشوة لأن رأيي قد يحدث تغييراً ما ! D:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق