مهمة "تنفيض" الأثاث التي تقوم بها ربات البيوت قبيل العيد بكل ما أوتين من قوة لا تخترق حاجز الصوت فحسب ! .. بل تخترق معه هدوء الصباح ، وصفاء جو العطلة !
إلا أن هذه "التنفيضات" الصادرة من كل بيت هي التي تشعرك بأن العيد على الأبواب ، وهي التي تجعلك تطمئن بأن النظافة مازالت لها أولوية في مجتمعاتنا على الرغم من كل شيء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق